الجوال فيروس يفتك بالامة

ظهر في الجوال او الهاتف المحمول في التسعينيات من القرن المنصرم

فاعجب العالم بعذا الاختراع الممتاز لكن هذا الهاتف زاد خطره في الوقت

الحاضر دون اي محاسب او مراقب فكل شاب وفتاة يحمل هاتف ومن النادر ان

لا يحملونه فيجب علينا ان نحذر منه فهذا لا يعني بانه كله مفاسد ومكرهات

لكنه ايضا يحمل الفساد الديني والخلقي فارجو من كل حامل لهذا الجهاز ان

يتقي الله فيما يحمل من هاتف وان يزيل كل السيئات والجراثيم من اغاني ماجنة

ومقاطع من فيديو فاضح او صور لنساء او اي شيء وحالو ان تستبدلوها بشء افضل من ذاك

مثل القران الكريم او الاناشيد الاسلامبة او الاناشيد الروحانية او الدعوية فالله لا ينسى

ما يضع الانسان على جواله وفحاسب نفسك قبل ان تحاسب

اجو انا تفهمو خطا فهناك اناس يخافون الله ورسوله ويضعون ما هو جيد واخلاقي

والسلام عليكم

اختكم قلب حزين على هذه الامة

بكون سعيدة بمشاركاتكو

السلام عليكم
التطور والعلم ما خلى اشي
والرسول حث الناس على العلم والمعرفة
والجوال ما فيه اي مشاكل
لانه تطور وعلم

بس المشكلة يا اخت قلب حزين في الي حامل الجوال
هو الي لازم يعرف كيف يستخدمه

ومشكورة

هذا كلام صحيح لكن لماذا نحمل المسؤلية للجوالات

والمشكلة الاساسية في انفسنا وارجو انو انتي كمان تطبقي ما تقوليه

ومش كل الجوالات فساد يعني اجزة النوكيا ممتازة بس الموتورولا زبالة ومش كويسة وبتخرب كثير
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

» طرق جديدة قذرة في نقل فيروس الإيدز